فنحن في مواجهة ليست مع طواغيت الجيش والداخلية والبلطجية وحسب، إنما هم ترس صغير في حلقة كبيرة من الداخل والخارج، تتمثل في الهيمنة الغربية على الإسلام والمسلمين، وعدم انجاح كل ما هو إسلامي، وافشال كل ما يتعلق بالنهوض بهذه الأمة والتخلص من هيمنة طواغيت الداخل والخارج.

فإن غلبنا طواغيت الداخل سنجد في اليوم التالي طواغيت الخارج عندنا،
وإن استمر الوضع على ما هو عليه فذراع طاغوت الخارج ما زال حيًا ويتحرك ويواجه ويحارب الإسلام والمسلمين.

pisoo (سنــوات خداعـات)العالم العربي


أكثر...