كن في فترات متأ*** جداً ،
منح مفكرون أرثوذ**يون مصداقية كبرى لقصص الآقداة ،
الأمر الذي أثار الخلافات بين تيارات المفكرين
والمحافِظين وفي عام 2003
أثار احد التعبيرات جدلاً حول مناقشة مكثفة
عن الصهيونية الدينية بعد نشر

الحاخام " يعقوب ميدان "
الكتاب الذي يتحدث عن خطيئة النبي داود
وتوبته وخرج على ضوء ذلك
بعض رجالات المدارس الدينية

التالية أسمائهم :
الحاخام "تسيفي تاو"
و الحاخام "موشية بلا يكر"
والحاخام "شلومر افينر"
الذين كانوا ضد بروز أخطاء النبي داود
بسبب زعمهم بتحريم تقسيم أقوال "التلمود"
والتي ورد فيها :

"قول الحاخام شمشون بن إبراهيم مشأنز
بأن كل من يقول أن النبي داود مخطئ فهو مخطئ" .

وهنالك حاخامات آخرون مثل
: الحاخام "يوبل شرلوا "
و الحاخام " يوئيل بن نون"
زعموا أنه لا يوجد ما يلزم
بتلقي "المدراش" حرفياً
و بشكل كامل لأن هنالك اختلافات
في الفكر داخل المدراش
ويمكن من خلالها فهم بأن البيان
الذي نص على أن النبي داود غير مخطئ
لا يعني بالضرورة أنه لا ذنب له .

كان داوُد رجل مر بماسي كثيرة ،
عندما اتهموه مع بَثْشَبَعَ و فقدانه لابنه .
يشدد التعليم اليهودي بأنه
لم تكن لداوُد خطيئة بأخذ بَثْشَبَعَ .

نسبةً للتعليم اليهودي ،
كان الجنود الاسرائيليين
يتركون زوجاتهم ومعهنَ كتاب طلاق ،
مما يسمح للمرأة بالزواج مرة ثانية
اذا لم يعد زوجها من الحرب.
في ذلك الوقت كانت بَثْشَبَعَ تُعتبر غير مُتزوجة
عندما أخذها داوُد ،
ولم يكن هناك زنى .
وحسب التعليم ايضاً ان موت أُورِيَّا
لم يُحسب على داوُد .
كان من حق داوُد ان يعدم الخونة ،
حيث كان أُورِيَّا منهم.
كانت خطيئة داوُد الوحيدة
هي الاسلوب الغير اللائق في العلاقة كلها.

الوحيشي

أكثر...