ثم تأتون تفاخرون بها الجهلاء أصناف المخنثين مثلك ومثل المخنثين الأكبر الذى تدافع عنه عزيزي القذر ولم تكتف بل تتجرا على أسياد وتقول لم أبدا معك بعد. ولن تبدأ أيها الكلب الساقط فى بحور رزيلات تغرق أذ*** شبيهة إذن حمار



أكثر...