من سفر المزامير :-
________________
118: 10 كل الامم احاطوا بي (((باسم الرب ابيدهم)))
118: 11 احاطوا بي و اكتنفوني (((باسم الرب ابيدهم))))
118: 12 احاطوا بي مثل النحل انطفاوا كنار الشوك (((( باسم الرب ابيدهم))))
118: 13 دحرتني دحورا لاسقط اما الرب فعضدني
118: 14 قوتي و ترنمي الرب و قد صار لي خلاصا
118: 15 صوت ترنم و خلاص في خيام الصديقين يمين الرب صانعة بباس
118: 16 يمين الرب مرتفعة يمين الرب صانعة بباس
118: 17 (((لا اموت بل احيا و احدث باعمال الرب)))
118: 18 تاديبا ادبني الرب و الى الموت لم يسلمني
118: 19 افتحوا لي ابواب البر ادخل فيها و احمد الرب
118: 20 هذا الباب للرب الصديقون يدخلون فيه
118: 21 احمدك لانك استجبت لي و صرت لي خلاصا
118: 22 الحجر الذي رفضه البناؤون قد صار راس الزاوية
118: 23 من قبل الرب كان هذا و هو عجيب في اعيننا


أوصاف الحجر الذى رفضه البناءون :-
________________________________
1- سيحيط به كل الأمم لقتله والقضاء عليه ولكن الله عز وجل سينصره عليهم (مزمور 118: 10 الى 118: 14 )

هذا لا ينطبق على المسيح عليه الصلاة والسلام
ولكنه ينطبق على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام
فهو من احاط به القبائل فى غزوة الخندق للقضاء عليه وعلى دعوته ولكن الله عز وجل نصره عليهم
وحاول الفرس والروم القضاء على دعوته ولكنهم هزموا شر هزيمة

____________________________________

2- حجر رأس الزاوية هو أتباعه يقاتلون ويحاربون ويكون معسكرهم فى خيام (مزمور 118: 15)

هذا لا ينطبق على المسيح عليه الصلاة والسلام فهو لم يقاتل ولم يعيش فى خيام
ولكنه ينطبق على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام

______________________________________

3- حجر الزاوية ينقذه رب العالميين من محاولات اعدائه قتله فهو يعيش بين الناس بالرغم من كل تلك المحاولات ويبلغ الرسالة (مزمور 118: 17)

وهذا لا ينطبق على المسيح عليه الصلاة والسلام
فالمسيح عندما أراد اليهود قتله أنقذه رب العالمين بأن توفاه ورفعه اليه قبل أن تصل اليه أيدى اليهود

ولكنه ينطبق على سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام فبالرغم من محاولات كفار قريش قتله الا أن رب العالمين أنقذه منهم وجعله يعيش بين الناس ويبلغ الرسالة

ع. الغيم 2حوار الأديان-Google إجابات-المسيحية-الأديان والمعتقدات-الإسلام


أكثر...