بقي طاغيتان يقاتلان شعبهما للبقاء وسخروا جيوش بلادهما للإستبداد ببلادهما السيسي والطاغيه الأكبر بشار ألأسد... فهل يتغلب الشر على حرية الشعوب أم ستتحرر مصر وسوريا على أيدي شبابها؟

شوووترGoogle إجابات-سوريا-العالم العربي-مصر


أكثر...