بأن يكون التحكم بها يقع تحت سياسة غربية تعمل على زعزعة العالم العربي الأسلامي لحى لايقوى بمواجهة العدوان الصهيوني المستبد بالأراضي الفلسطينية وأنه عمل على توجيه النظر إلى فساد أنظمة الدول بنظامها الذي يرأسها قبل تبعيات ماخلفته الثورات التي إعتمدت التغيير بمنهجها للوصل إلى العيش الآمن في ظل فقرها المتزايد وموتها البطيء بأرضها اللذي لايأوي الفقراء ويرحب دائماً بالأغنياء ويسعى في إضطهاده وشطبه من قائمة شعبه بما ينعته في جرائمه الي إرتكبها وفي جرائم لم يرتكبها ،، وأن لتلك الأيدي الخارجية أيدي داخل كل دولة تعمل لصالح إبقائها بالجانب الأقوى والمتحكم على العالم في منهج يحق له مالا يحق على غيره ،، أنتظر أرائكم كما يشرفني إبداء وجهات نظركم التي سأحترمها كما حضوركم الكريم

سعودي وبسالعالم العربي


أكثر...