أولاً ن كان كلمة عبد يراد بها العبادة, و جمعها "عباد" فلا داعي للتذكير بان العيادة لله وحده, و ليست لا للنبي محمد عليه الصلاة و السلام و لا لعلي أو الحسين و لا لأي شخص من صحابة النبي رضي الله عنهم

ثانياً لو يقصد بها العبيد, و هم الأذلاء الخانعون, فلا النبي و لا علي و لا الحسين و لا الصحابة يرضون بأن يكون أحد خانعاً ذليلاً لهم

هذا و انا لا اعرف حقاً إن كان هناك فرق بين عبيد و عباد, فقط إفترضت بأنه يوجد إختلاف في المعاني

بدون اسمالتاريخ-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...