خليليّ، إن قالت بثينة ُ: ما لهُ أتانا بلا وعدٍ؟ فقولا لها: لها
أتى ، وهو مشغُولٌ لعُظمِ الذي به، ومن بات طولَ الليل، يرعى السُهى سَها
بثينة ُ تُزري بالغزالة ِ في الضّحى ، إذا برزت ، لم تبق يوماً بِها بَها
لها مقلة ٌ كَحلاءُ، نَجْلاءُ خِلقَة ً، كأنّ أباها الظبيُ، أو أمَّها مَها
دهنتني بودٍ قاتلٍ، وهو متلفي، وكم قتلتْ بالودّ ، من وَدّها دها

رًَائعالحب-الثقافة والأدب


أكثر...