استغفر لهم أو لا تستغفر لهم إن تستغفر لهم سبعين مرة فلن يغفر الله لهم

ليس لك من الأمر شيء

وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعدة وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله ،، رد استغفار إبراهيم

رب إن ابني من أهلي وإن وعدك الحق ،، ومع ذلك لم ينقذ ابنه


وأنت تعرف جيدا أن النبي قد ردت له دعوات ،، وأنه يعترف بذلك في بحار الأنوار كما أرسلت لك ،، يقول إنه قد يدعو في المحل الخطأ .

ولكن أنت مكابر ،،


99 و100، و فيه رواية مفصلة عن ابن عباس عن رسول الله الى ان يقول: قال رسول الله واني لما رأيتها، ذكرت ما يصنع بها بعدي، كأني بها و قد دخل الذل بيتها وانتهكت حرمتها، وغصب حقها، ومنعت ارثها، و**ر جنبها، وأسقطت جنينها وهي تنادي: وامحمداه، فلا تجاب، و تستغيث فلا تغاث.

رائعِ الأديان والمعتقدات


أكثر...