عوام الشيعة لا يكفرون على أقوال لجمع من العلماء ومن يفكر هم المعممون الذين يسبون الصحابة تحت غطاء حب آل البيت ...

الكثير من الشيعة لا يعلمون أن أهل السنة يحبون آل البيت ويوالونهم وكذلك يوالون الصحابة لم يجدون من الآيات التي تمدحهم في القرآن ...

كذلك لا يفرق هولاء بين الشبه التي الغاية منها ليس النيل من آل البيت بل إظهار باطل المذهب الشيعي وأنه لا يصلح ك مذهب للتعبد ...

ومثال ذلك حينما نقول لهم: لقد ضربوا فاطمة (و هم لم يضربها في الحقيقة بل جدلاً) والإمام لم يلقي ولا خطبة واحدة بل قال لها اسكتي واصبري ... هذا معناه أن الإمام جبان ...

وهو عمر غير صحيح ذلك حيث أنه بني على أمر غير صحيح أي أن الحديث مكذوب يقولون أنت ناصبي ولا يرون إلا اننا نتنقس من آل البيت ...

الدليل أنه لا يوجد كتاب واحد من الالآف المولفة من علماء السنة من يتنقص من آل البيت بل كتب الشيعة تتنقس من آل البيت ...

فتارة تصفهم بصفات الاهية فيها شرك مخالفة لصريح القرآن ولم تثبت لا بالسند ولا بالنقل وتارة يصفونهم بالذل والهوان مثل التقية ...

وإذا رد عليهم العلماء أدلتهم قالوا هولاء نواصب !!

هل إعطاء الناس حقهم ضلم؟

نحن نترض عن الرسول وعن آل البيت وعن الصحابة

بل حتى الأحاديث المكذوبة التي ترفع قدر الصحابة وضعها العلماء في الكتب الضعيفة كي يحذر منها الناس

اللهم اهدنا وأهدي كل من يقرا هذه الإجابة

بدون اسم A (

أكثر...