كتبتها قبل قليل
مجددا رأيتها ومجددا غضضت البصر
هكذا اغيضها وهكذا امزق فؤادي
وادعو ان يجمعنا بعد هذا القدر
اي كبرياء تتصنعه لفتات عيوني
واي نعمة بغير محياها للنظر
كانت لمحة خفق بها فؤادي
ونبض وحياة ونار تستعر
فجلست حائرا لا ادري
امحمود ام مذموما هذا القدر
ااغادر ام ابقى واكابر
وهل يشفع لي نفاق الكبر
ورحيلي نار وبقائي نيران
في خطى القرب والبعد تستعر

مصطفى الحمداني (mustafa bbd)Google إجابات-شعر حب حيرة


أكثر...