بعدما كفر الشيعة أبناء الزنا الصحابة وشتموهم ومن
أحد زندقات الشيعة وكفرياتهم التي لا حصر لها الرسول خير البرية وسيد ولد ادم سيدخل النار طبقا لدين الشيعي اللا إسلامي

* قال علي غروي - أحد أكبر علماء الحوزة - : › إنَّ النبيَّ لا بدَّ أن يدخل فرجه النار , لأنه وطئ بعض المشركات › كشف الأسرار للموسوي ص24 .


سود الله وجوهكم يا اتباع ابن سبأ اليهودي
وطبقا لدين الشيعي **رى المجوس سيدخل الجنة ويحرم عليه عذاب النار

**رى لن يمسه عذاب جهنم :

عن أبي الاحوص ، عن أبيه ، عن عمار الساباطي قال : قدم أمير المؤمنين عليه السلام المدائن فنزل بأيوان **رى ، وكان معه دلف بن مجير ، فلما صلى قام وقال لدلف : قم معي ، وكان معه جماعة من أهل ساباط ، فما زال يطوف منازل **رى ويقول لدلف : كان ل**رى في هذا المكان كذا وكذا ، ويقول دلف : هو والله كذلك ، فما زال كذلك حتى طاف المواضع بجميع من كان عنده ودلف يقول : يا سيدي ومولاي كأنك وضعت هذه الاشياء في هذه المساكن ، ثم نظر عليه السلام إلى جمجمة ن*** ، فقال لبعض أصحابه : خذ هذه الجمجمة ، ثم جاء عليه السلام إلى الايوان وجلس وفيه ، ودعا بطشت فيه ماء ، فقال للرجل : دع هذه الجمجمة في الطشت ، ثم قال : أقسمت عليك يا جمجمة لتخبريني من أنا ومن أنت ؟ فقالت الجمجمة بلسان فصيح : أما أنت فأمير المؤمنين وسيد الوصيين وإمام المتقين وأما أنا فعبد الله وابن أمة الله **رى أنو شيروان ، فقال له أمير المؤمنين عليه السلام : كيف حالك ؟ قال : يا أمير المؤمنين إني كنت ملكا عادلا شفيقا على الرعايا رحيما ، لا أرضى بظلم ، ولكن كنت على دين المجوس ، وقد ولد محمد صلى الله عليه وآله في زمان ملكي ، فسقط من شرفات قصري ثلاثة وعشرون شرفة ليلة ولد ، فهممت أن اؤمن به من كثرة ما سمعت من الزيادة من أنواع شرفه وفضله ومرتبته وعزه في السماوات والارض ومن شرف أهل بيته ، ولكني تغافلت عن ذلك وتشاغلت عنه في الملك ، فيالها من نعمة ومنزلة ذهبت مني حيث لم اؤمن ، فأنا محروم من الجنة بعدم إيماني به ، ولكني مع هذا الكفر خلصني الله تعالى من عذاب النار ببركة عدلي وإنصافي بين الرعية ، وأنا في النار والنار محرمة علي ...... المصدر بحار الأنوار / المجلسي / استجابة دعواته صلوات الله عليه في احياء الموتى وشفاء المرضى وابتلاء الاعداء بالبلايا ونحو ذلك )


تبا لكم يا أبناء المتعة ما أقذركم وأقذر دينكم

حربي من الحجازالسيرة النبوية-Google إجابات-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...