لما أطاع القوم الذين ولوا الأمر وصار أذل لهم من الحذاء تركوه وسكتوا عنه [بحار الأنوار] .


هذه زوجته


قال سليم قلت يا سلمان ،،، هل دخلوا ولم يك استئذان
فقال إي وعزة الجبار ،،، وما على الزهراء ع من خمار
لكنها لاذت وراء الباب * رعاية للستر والحجاب
فمذ رأوها عصروها عصرة كادت بروحي أن تموت حسرة
تصيح يا فضة اسنديني * فقد وربي قتلوا جنيني
فأسقطت بنت الهدى واحزنا * جنينها ذاك المسمى محسنا ( 1 ) .

رائعِأهل البيت


أكثر...