الروافض المجوس الشيعة يقدسون كربلاء أكثر من تقديسهم للكعبة بل أحاديثهم المجوسية تهين الكعبة وتعلن قدسية كربلاء المنجسة عليها


عن جعفر بن محمد عليهما السلام قال: "إن أرض الكعبة قالت: من مثلي [هنا الضمير يعود للكعبة] وقد بني بيت الله على ظهري يأتيني الناس من كل فج عميق وجعلت حرم الله وأمنه، فأوحى الله إليها أن كفي وقرّي ما فضل ما فضّلت به فيما أعطيت أرض كربلاء إلا بمنـزلة الإبرة غرست في البحر فحملت من ماء البحر، ولو لا تربة كربلاء ما فضلتك، ولولا من تضمنه أرض كربلاء ما خلقتك [الكعبة] ولا خلقت البيت الذي به افتخرت، فقرِّي واستقري وكوني ذنبّاً متواضعاً ذليلاً مهيناً غير مستنكف ولا مستكبر لأرض كربلاء وإلا سخت بك وهويت بك [ الضمير يعود للكعبة ] في نار جهنم."


بحار الأنوار (101/109)، وسائل الشيعة للحر العاملي (14/415-515)، مستدرك الوسائل (10/322).

انظروا لصيغة هذا الحديث المزور الرافضي في الأعلى وكيف يستهدفون الكعبة بإهانتها فهذا الحديث يغرس في الروافض الشيعة كراهية الكعبة وأنها يجب أن تكون ذليلة مستصغرة أمام كربلاء التي غدر فيها الروافض الحسين عليه السلام هذا الحديث يجسد استهداف الدين الرافضي الإسلام واستهدافهم لرمز الإسلام الكعبة قدسيته والمصيبة باسم الإسلام

هذا الحديث يجسد الدين الشيعي بأكمله وهو تدمير الإسلام باسم الإسلام

حربي من الحجازGoogle إجابات-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الجغرافيا-الإسلام


أكثر...