اليكم الجزء الاول وانتظروا الجزء الثاني في الملحق القادم

كنت مرة ماشيا بقرب منزل فوجدت فتاة يطل شيء من شعرها على نافذة منزلها ووقفت لبرهة اتفرج عليها واذ بي المح انها تشاهد التلفاز
وكانت تشاهد مسلسلا غراميا كثر فيه اللمس والبوس فاقتربت شيئافشيئا من النافذة وتفاجات بما رايته لقد شاهدتها تلمس فرجها بنعومة ولطف
فنهض ذكري ببطئ لانه كان موقفا مثيرا جدا وخاصة انها كانت تلبس بنطلون ضيقا



وبعد زمن قصير لم استطع التحكم بنفسي اقتربت من النافذة حتى كدت المسها فقمت بضجيج صغير فتفاجات البنت بي واسرعت باغلاق النافذة
يبدو انها لم تنتبه للنافذة انها كانت مفتوحة
بعد ماحصل هذا اكملت مسيري ببطئ وقلت في نفسي يالها من جميلة لو سمحت لي بالدخول الى منزلها لـ.. ولكن ماكدت ابتعد عن المنزل بعشرة امتار واذ باب منزلها يفتح ببطئ بصوت مسموع



وقلت في نفسي لابد انها اخبرت والديها ولكن حدث شيء جعل ذكري ينتصب من جديد خرجت الفتاة كانت رشيقة صدرها بائن ونادتني باصبعها تعني تعالى الي لقد بدات ضربات قلبي تتزايد وكنت انظر يمينا وشمالا لعل احدا يراني ولكن لااحد لانه كان وقت الظهيرة واخذت اقترب شيئا فشيئا وهي تنظر الي بنظرات انثوية هائجة



كلما اقتربت منها الا وطعنتني بعينها و جسمها الخلاب وذكري في انتصاب مستمر تدريجيا ولكني لااخفي عليكم خوفي لانني لااقوى على فتاة مثل تلك بلغت الكمال في كل منطقة في جسمها من سيستطيع ارضاءها الا رجل تعود على مثل هذه الفتيات وانا لست كذلك ولاادري مااعجبها في
لست بذاك الجمال يملئ عين فتاة كهذه الى انني اتميز بصدر عريض وذكر صلب الانتصاب اجيد استخدامه

ٌٌٌٌٌٌ (بائع الشوك)Google إجابات-الحب-العالم العربي-القصة


أكثر...