أفتح كتابه الحق ، و أتأمل
" و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و أنتم لا تعلمون " ..
فأدرك يقينا أنه ما كان ليسرني و يريحني بلوغه ..
بل على الع** ، ربما تكون نهايتي بامتلاكه ..
أيعقل أن أعلم بحالي أكثر من خالقي ؟؟!!!
فأتمتم راضية مطمئنة : لك الحمد يا أحكم الحاكمين
H R Rougi (الَلھُمَ رِضَـَاگ
أكثر...