تأمل في قوله ( يا ليتني قدمت لحياتي ) أي لحياتي القادمة، الحياة الحقيقية، ولم تكن الآية ( قدمت في حياتي ) أي حياته في الدنيا، فسبحان الله.

سفير الأحزان1 (Raafet Guitariste)الإسلام


أكثر...