كشفت دراسة طبية أن إبقاء الهاتف مشتغلا وبالقرب منا ليلا، يمكن أن يكون له تأثير سلبي على الصحة.

صحيفة ديلي ميل تفيد بدراسة مثيرة للاهتمام على الآثار والتأثيرات على الصحة لمجرد إبقاء الهاتف المحمول بجانب السرير في الليل.

فبعض الدراسات السابقة أوصت مثل هذه العادة، وأوضحت أن سطوع الشاشة يمكن أن يتداخل مع النوم ويخفف من مشاكل الأرق والعياء.

هذه الدراسة الجديدة، التي تأخذ شكل دراسة استقصائية تكشف عن أن ثمانية من أصل عشرة أشخاص يبقون الهاتف مشتغلا خلال فترات النوم، والنصف منا يستخذمه كمنبه.

هذا السلوك الذي يعيق بشكل خطير النوم ويؤثر على جودته، وقد اتفق العديد من الخبراء الذين واكبوا الدراسة.

أولا، لأن انبعاث موجات الأجهزة النقالة لدينا تبقينا في حالة من اليقظة الشديدة، ومن المرجح أن تؤثر على نوعية النوم.

لذلك فغالبا ما يكون نومهم أقصر، وبالتالي يؤدي إلى الأرق وغيرها من الاضطرابات. ويمكن ملاحظة الصداع والغثيان والدوار في أولئك الذين يحافظون على هواتفهم في متناول اليد، حتى في الليل.

وقد أجريت هذه الدراسة الاستقصائية من قبل شركة اوفكوم، انكلترا.

http://almo7tarifin.blogspot.com/201...good-idea.html

بدون اسم (Ayoub Sahri)Google إجابات-الإسلام-الثقافة والأدب


أكثر...