ركاب كانو في الطايره وعند الاقلاع تكلم الكبتن في المكرفون ورحب بلحضور وقدم لهم النصايح
وفجاه : قال الكبتن ياساتر يارب , ساد الصمت والهدو على الركاب لاحس ولا خبر ، ثم سمعو صوت الكبتن مره ثانيه
وهو يعتذر ويقول انا اسف يا جامعه المضيفه بلغلط دلقت كاسة الشاهي الساخن على بنطلوني

صاح احد الركاب قال ابوك على ابو بنطلونك تعال شوف بنطلوناتنا واللي حصل فيها

التاريخ القديم (الحجاز وجنوبها)Google إجابات


أكثر...