قال صلى الله عليه وسلم : (تفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ، كلها في النار إلا واحدة " فقيل له : ما الواحدة ؟ قال : " ما أنا عليه اليوم وأصحابي) وطبعا الشيعة ليسوا ما كان عليه الرسول بل اليهود والنصارى أقرب لما كان عليه الرسول من الدين الشيعي النجس فكل من يتبع دين التشيع والرفض مأله إلى جهنم وبئس المصير والحديث صحيح لا يمكن لأي زنديق شيعي ابن المتعة يشك فيه

حربي من الحجازGoogle إجابات-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...