يعلم الرافضة في قرارة أنفسهم أنهم أكذب خلق الله على وجه الأرض كلها بل ويعلمون أيضا أنهم يتبعون ظنا ووهما ويمارسون طقوسا ودجلا لاعلاقة له بدين الله الصحيح من قريب أو بعيد .
ولذلك فإن مهمة الرافضي عند كل حوار أو نقاش تتمثل في استماتته للدفاع عن كذبه المتعدد وروايته المزورة وإمامته المزعومة وعصمته المفقودة وذلك من أجل أن يستمر كاذبا طول عمره مستفيدا من الجانب الدنيوي الذي يقوم عليه مذهبه التجاري الدنيوي الذي يبيح الزنا باسم المتعة والسرقة وأخذ أموال الناس بالباطل باسم الخمس .
والمتتبع لحياة الرافضي يجد أنه يعيش وسط غابة من الكذب بدأها الكليني وأكملتها بقية العصابة الفاسدة التي كتبت وكذبت كما تشاء واخترعت من الروايات مايحلوا لها دون خوف من الله عزوجل

تباً للروافضGoogle إجابات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...