ظرف مررت به أنا ومن في مثل وضعي...قبل سبع سنوات من الأن عندما كنت أجهل كيفية التعامل في الغربة مع من حولي

...ألتفت ألى أخي بالعروبة علّة يساعدني ويساندني يسعفني بما عجزت عن فهمة

..أجده يرمقني بنظرة دونية كأنما أصبح هو وليد حضارة وأنا الجاهلة التي لاتفقة . غالبا ماتجدة يتشمت بك يهينك يعتزلك
..يغار منك.... مشكلة تصاحب الكثير من المُغتربين الجدد ...

حرّة بعمرالقدر (اليَـأس خِيـ

أكثر...