بلا نفاق وبلا مجاملات كذّابة :
إنَّ تاريخ العالَم اليوم ، يقف على رأسه ، وبحاجة إلى هَزَّة هائلة، لنجعله يقف على رجليه، إذْ يُفْتَرَض بقداسة البابا ، الذي جاء ليباركنا ، أنْ يتبرَّك منّا ، فالمسيح عليه السلام هو إبننا ، وابن بلادنا المقدَّسة ، ونحن أهل بيته.
ما الذي حصدناه سوى المساواة بين الضحية والجلاد؟

محمد روحي - رام الله .

Wallaa 92 (Wallaa Hamodi)فلسطين-العالم العربي


أكثر...