أليس من المعيب على خالد مشعل وحركة حماس عموما بعد أن طعنت الرئيس بشار الأسد من الخلف وخلعت القناع الكاذب وأظهرت وجه الخيانة للدولة التي إحتضنتها كل هذه السنين أن تذهب إلى إيران وتثني على الأسد من هناك.أين كرامة حماس و خالد مشعل. أليس للإنسان موقف إذا تبناه يجب أن يبقى عليه.كيف له بعد كل الذي فعله أن يعود ليلبس القناع مرة أخرى ويعود للنفاق. وهل سيخدع الرئيس بشار الأسد مرة أخرى من قبل هؤلاء المنافقين. فكثير من مقاتلي حركة حماس جاؤوا إلى سوريا لتدريب المسلحين على حفر الأنفاق وصناعة الصوريخ والقذائف. فكيف بعد كل هذا يتلونون كالحرباء.أنا أكره الإنسان الذي يظهر لك أنه يحبك ولكنه يخبئ سكينا مسموما ليطعنك به عندما تدير ظهرك له....

اللهم فرج عناالعلاقات الإنسانية-سوريا-مصر


أكثر...