( توسل معاوية والضحاك باليزيد بن الأسود للإستسقاء )



عدد الروايات : ( 10 )



الذهبي - سير أعلام النبلاء - بقية الطبقة الأولى من كبراء التابعين - الجرشي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 137 )



- وروى صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر قال : خرج معاوية يستسقي ، فلما قعد على المنبر ، قال : أين يزيد بن الأسود ؟ فناداه الناس ، فأقبل يتخطاهم . فأمره معاوية ، فصعد المنبر ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك بخيرنا وأفضلنا يزيد بن الأسود ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله ، فرفع يديه ورفع الناس فما كان بأوشك من أن ثارت سحابة كالترس ، وهبت ريح ، فسقينا حتى كاد الناس أن لا يبلغوا منازلهم.



- سمعها أبو اليمإن من صفوان ، وقال سعيد بن عبد العزيز وغيره : إستسقى الضحاك بن قيس بيزيد بن الأسود فما برحوا حتى سقوا.



الرابط:

http://www.islamweb.net/newlibrary/d...k_no=60&ID=421






الألباني - إرواء الغليل - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 139 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- وأما توسل معاوية ، فأخرجه أبو زرعة الدمشقي في ( تاريخ دمشق ) ( ق 113 / 2 ) : حدثنا : الحكم بن ، نافع عن صفوان بن عمرو عن سليم بن عامر : أن الناس قحطوا بدمشق ، فخرج معاوية يستسقط بيزيد بن الأسود ، وهذا سند صحيح كما قال الحافظ في التلخيص ( 151 ) قال : ورواه أبو القاسم اللالكائي في السنة في كرامات الأولياء منه.



- وأما توسل الضحاك ، فأخرجه أبو زرعة أيضاً : وحدثنا أبو مسهر قال : ، حدثنا : سعيد بن عبد العزيز : أن الضحاك بن قيس خرج يستسقي ، فقال ليزيد بن الأسود : قم يا بكاء ، ورجاله ثقات ، لكنه منقطع بين سعيد والضحاك . لكن له طريق أخرى.






إبن سعد - الطبقات الكبرى - طبقات البدريين



9313 - أخبرت ، عن أبي اليمان ، عن صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر الخبائري ، أن السماء قحطت مخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون ، فلما قعد معاوية على المنبر قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي ؟ قال : فناداه الناس ، فأقبل يتخطى ، فأمره معاوية ، فصعد المنبر ، فقعد عند رجليه ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك اليوم بخيرنا وأفضلنا ، اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله ، فرفع يزيد يديه ، ورفع الناس أيديهم ، فما كان أوشك أن ثارت سحابة في المغرب ، وهبت لها ريح ، فسقينا حتى كاد الناس لا يصلون إلى منازلهم.






اللالكائي - شرح أصول الإعتقاد - كرامات الأولياء



2472 - أخبرنا : محمد بن أبي بكر ، وعبد الواحد بن محمد ، قالا : ، أنا : عبد الله بن محمد بن إسحاقالجوهري ، قال : ، ثنا : إبراهيم بن أبي داود قال : ، ثنا : أبو اليمان الحكم بن ، نافع ، قال : ، ثنا : صفوان بن عمرو ، عن سليم بن عامر الخبائري أن السماء قحطت ، فخرج معاوية بن أبي سفيان وأهل دمشق يستسقون فلما قعد معاوية على المنبر ، قال : أين يزيد بن الأسود الجرشي ؟ فناداه الناس فأقبل يتخطى الناس ، فأمره معاوية فصعد المنبر فقعد عند رجليه ، فقال معاوية : اللهم إنا نستشفع إليك بخيرنا ، وأفضلنا اللهم إنا نستشفع إليك بيزيد بن الأسود الجرشي ، يا يزيد ، إرفع يديك إلى الله عز وجل فرفع يديه ، ورفع الناس أيديهم فما كان أوشك أن ثارت سحابة في الغرب كأنها ترس ، وهب لها ريح فسقتنا حتى كاد الناس أن لا يبلغوا منازلهم.

بدون اسمGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...