لاحظي أن القرآن محفوظ في الصدور لم يمسسه أي تحريف
بينما السنه ربعها أحاديث موضوعه وضعيفه
خصوصاً أن النبي منع من تدوين السنه وأمر بتدوين القرآن فقط
ظهرت السنه النبويه في كتب عام 232 هـ
أي بعد وفاة الخليفه الخامس
لذلك الاحاديث كلها ليست حجه
فما وافق منها كتاب الله اخذنا به وماخالف كتاب الله تركناه

بجاد شُكري (Jesus Comforter)الإسلام


أكثر...