يقول الضال المضل ابن تيمية لع في التفسير الكبير:
سأضع الرابط اولا:
ibnoutaymiyya.com/.../ابن-تيمية-قوله-بالجلوس-في-...

ومن قال: " ما يفضل إل مقدار أربع أصابع " فما فهموا هذا المعنى، فظنوا أنه استثنى، فاستثنوا، فغلطوا‏.‏ وإنما هو توكيد للنفي وتحقيق للنفي العام‏.‏ وإلا فأي حكمة في كون العرش يبقى منه قدر أربع أصابع خالية، وتلك الأصابع أصابع من الناس، والمفهوم من هذا أصابع الإنسان‏.‏ فما بال هذا القدر اليسير لم يستو الرب عليه‏ "
فإذا كان هذا رأيه انه يبقى اربع اصابع وهي لا تكفي لجلوس الانسان , ثم يقول في مكان اخر:
فقد حدّث العلماء المرضيّون وأولياؤه المقربون أن محمداً رسول الله صلى الله عليه وسلم يجلسه ربه على العرش معه
( مع اننا لا نقول انه عز وجل له حجم وشكل ويحده مكان كما يقول هذا الملعون) اين يجلس نبي ابن تيمية جنب ربه على العرش, اما يقع النبي لانه لا يوجد له مكان واما يترك رب ابن تيمية العرش ليتيح مكانا للنبي.
حلوا لنا هذه المشكلة قبل ان تقع يوم القيامة.

راد 1حوار الأديان-Google إجابات-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-الإسلام


أكثر...