دين المجوس ( الروافض) هو دين يهودي*مؤسسه يهودي اسمه عبد الله بنسبأ والدليل من كتب المجوس:

ــ**()




(دخل عمرو بن الحمد وحجر بن عدي وحبة العوفي والحارث الاعور وعبد الله بنسبأ على أمير المؤمنين بعد ما افتتحت مصر وهو مغموم حزين، فقالوا له: بين لنا قولكفي أبي بكر وعمر ؟ فقال لهم : وهل فرغتم لهذا وهذه مصر قد افتتحت، وشيعتي بها قدقتلت ؟! أنا مخرج إليكم كتابا أخبركم فيه عما سألتم، وأسألكم أن....)


[الغاراتص302]،**: (... تلك الطائف الضعيفة العقولالسخيفة الأحلام الذين رؤوا أمير المؤمنين في آخر أيامه كعبد الله بن سبأ وأصحابهفإنهم كانوا من ركاكة البصائر وضعفها على حال مشهورة...)



ــ**293": وفرقة زعموا أن علياً حي لم يمت، وأنه لا يموتحتى يسوق العرب بعصاه، وهؤلاء هم السبئية أصحاب عبد الله بن سبأ، وكان عبد الله بنسبأ رجلاً من أهل صنعاء يهودياً.. وسكن المدائن.



ــ*": أن عبد الله بن سبأ أول من أظهر الطعن على أبي بكر وعمروعثمان والصحابة، وتبرأ منهم، وادّعى أن علياً أمره بذلك. و(أن السبئية قالوا للذينعاه (أي علي بن أبي طالب): كذبت ياعدو الله لو جئتنا والله بدماغه خربة فأقمت علىقتله سبعين عدلاً ما صدقناك ولعلمنا أن لم يمت ولم يقتل وإن لا يموت حتى يسوق العرببعصاه ويملك الأرض ثم مضوا)



ــ*":*عبد الله بن سبأ كان ممن أظهر الطعن على أبى بكر، وعمر، وعثمان، والصحابة، وتبرأمنهم، وقال إن عليا أمره بذلك، فأخذه علي، فسأله عن قوله هذا، فأقر به، فأمر بقتلهفصاح الناس إليه، يا أمير المؤمنين ! ! أتقتل رجلا يدعو إلى حبكم، أهل البيت، وإلىولايتكم، والبراءة من أعدائكم، فسيره إلى المدائن وقال: ولما بلغ عبد الله بن سبأنعي علي بالمدائن، قال للذي نعاه: كذبت لو جئتنا بدماغه في سبعين صرة، وأقمت علىقتله سبعين عدلا، لعلمنا أنه لم يمت، ولم يقتل، ولا يموت حتى يملك الأرض

ــ وذكرمثل هذا مؤرخ شيعي في "*" أن عبد الله بن سبأ توجه إلى مصر حينما علمأن مخالفيه (عثمان بن عفان) كثيرون هناك، وبعد رسوخه فيهم بدأ يروج مذهبه ومسلكه، ومنه، إن لكل نبي وصيا وخليفته، فوصيُّرسول الله وخليفته ليس إلا عليا المتحلي بالعلم، والفتوى، والمتزين بالكرم،والشجاعة، والمتصف بالأمانة، والتقي، وقال: إن الأمة ظلمت عليا، وغصبت حقه، حقالخلافة، والولاية، ويلزم الآن على الجميع مناصرته ومعاضدته، وخلع طاعة عثمانوبيعته، فتأثر كثير من المصريين بأقواله وآرائه، وخرجوا على الخليفة عثمان*".
أبو حاتم الرازي (ت 322 هـ) يقول في كتابه "الزينة في الكلمات الإسلامية":*أنعبد الله بن سبأ ومن قال بقوله من السبئية كانوا يزعمون أن علياً هو الإله، وأنهيحيي الموتى، وادعوا غيبته بعد موته.
ــ روى*"**ولا يجوز ولايتصور أن تخرج اللعنات من المعصوم على مجهول. ويروي الكشي كذلك بسنده إلى أبي جعفر*(أن**فدعاه وسأله فأقر بذلك وقال: نعم أنت هو وقدكان ألقي في روعي أنك أنت الله وأني نبي فقال له أمير المؤمنين: ويلك قد سخر منكالشيطان فارجع عن هذا ثكلتك أمك وتب فأبى فحبسه واستتابه ثلاثة أيام فلم يتب فأحرقهبالنار والصواب أنه نفاه بالمدائن)
ــ ويذكر الكشي والمامقاني (ت 1323هـ): أنعبد الله بن سبأ كان يهوديا فأسلم، ووالى عليا، وكان ــ يقول وهو على يهوديته فييوشع بن نون وصى موسى بالغلو، فقال في إسلامه بعد وفاة رسول الله صلى الله عليهوسلم في علي مثل ذلك، وكان أول من أشهر القول بفرض إمامة علي، وأظهر البراءة منأعدائه وكاشف مخالفيه، وكفرهم
ــ الأردبيلي (ت 1100 هـ): ذكر الأردبيلي عبد الله.
ــ المجلسي (ت 1110هـ): ذكر المجلسي في (بحاره)ان السبائية ممن تقول:*.
ــ نعمة الله الجزائري (ت 1112 هـ)

أبو وايل الحربيالعالم العربي-الإسلام


أكثر...