عندما كان عمر بن الخطاب في بيت فاطمة هو والصحابة يرفسون الزهراء ع ، وي**رون ضلعها ع ، وهي تصرخ وتستغيث ،، أنا أعجبني الموقف ،، استغليت الفرصة ،، وناديت يا زهراء ع ، يا زهراء ع ، وهي سمعتني عن بعد أربعة وعشرين ألف كيلو متر مربع ، وقالت لي : نعم ماذا تريد ، قالتها وهي تبكي وتصرخ منهم ،، قلت : يا زهراء ع أريد الشفاء ،، قالت لي : خلاص ولا يهمك ،، إن شاء الله بعدما ي**رون ضلعي ويخلصون أوعدك وعد شرف ،، وسبحان الله ،، شفيت من المرض الذي كان يحك أذني فورا ،، تخيل شفتني في هذا الموقف الحرج ،، كيف لو ما كانوا يرفسونها ؟ كانت ستخليني مثل باتيستا من القوة

عروس البحر D (اسأل الله العون)حوار الأديان-الأديان والمعتقدات-الإسلام


أكثر...