دخل أعرابي على أمير المؤمنين، عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-، وسأله حاجة قائلأ.
يا عمر الخير جزيت الجنة..أ** بناتي وأمهن .. أقسم بالله لتفعلن !
فأجابه عمر بن الخطاب سائلا :وماذا إن لم أفعل ؟
قال الأعرابي بسجعه :عن حالي إذن لتسألن ..يوم تكون الأعطيات هن.. إما إلي نار وإما إلي جنة.
فارتعد عمر بن الخطاب ونادي: أعطوه مسألته لا لشعره ،وإنما خوفا من ذلك اليوم. !

sayedy (ram hmdlh)الإسلام


أكثر...