كُل حُب أرسيَت قواعِده على ( مُحَرَم ) سـَ ينهار ، فدعيهِ لله ، من آثر الله على شهواتهِ عوضهُ خيرًا مما ترك ..


قال أحد السلف :

من صدق في ترك شهوة أذهب الله حُبها من قلبه فالله أكرمُ من أن يعذب قلبا في شهوة تركت من أجله ..

إذن اتركيه من أجل الله.

جَربي لذة التركِ لله.

H R Rougi (الَلھُمَ رِضَـَاگ

أكثر...