تقدمت الى أب هذه الفتاة طالبا الزواج على سنة الله ورسوله ولكن اباها تكبر علي وطلب مني مهرا لم أستطع تقديمه الا بعد العمل والشغل لسنتين وعندما تقدمت من جديد قبل الاب ولكن البنت رفضتني وأنا منذ ذلك الوقت وانا ابحث عنها قصدت المدرسة التي تدرس فيها فأصبحت مكان عيشي وهذا كله من أجل رأيت وجهها الذي أهيم فيه وقمت باللحاق بها الى صالة الرياضة وتسجلت وأصبحت أمارس الرياضة فقط من أجل رأيتها وانا الان ألاحقها في وسائل الاتصال كالفيسبوك وايجابات جوجل ...وكل يوم وليلة ابعث لها بالرسائل لترحم حزني وحبي وهيامي فيها الا ان قلبها لا يلين جربت أن أسحرها ولكن خفت عليها لاني لا أريد لها الأذى هاته الفتاة حب حياتي ادعوا لنا يا اخواني أن يرق قلبها لتعانق عبدها الذي يقف على بابها

غرائب وعجائبالعلاقات الإنسانية-الحب-العالم العربي-الهيام والعشق


أكثر...