خاصة المسلمين و المسيحيين ، شعب فكاهي يحب وطنه شعب لطيف يسعى الى ان يبني مصر حتى لو كان قد اخفق في ذلك الا انه مازال يسعى و سينال ما يريد ، احب مصر وشعبها فعلاً لدرجة ان فرحتهم تسعدني و حزنهم يؤرقني و الالامهم تألمني ، أسعى دائماً الى ان ادخل السرور الي مصر وشعبها الطيب ، لا اعلم سبب هذا الحب لمصر الذي قد تملكني ، لا أعلم لماذا اُحبها كل هذا الحب ! هل لانها عربية ام لانها مصر ؟ حقاً انا لا اعلم مع ان قدمي لم تطأ ارضها الطيبة ، الا انها قد سكنت في أعماق قلبي ، هكذا مصر في قلبي وكما قال الشعراوي يرحمه الله هكذا مصر وستظل مصرُ دائما(تسكن قلبي).

تحية لمصر وطني الثاني و لشعب مصر الطيب من بلاد الحرمين الشريفين

بدون اسمGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-الحب-العالم العربي-مصر


أكثر...