ياشام صبرا فنصر الله مقتربٌ
منك واعداك خابت في مساعيها

فلا تبالي ضباعا لا خلاص لها
إن قرر الاسد الضرغام يفنيها

سأكتب الشعر للتاريخ يقرأه
فالشام باقية والله حاميها




أكثر...