إنها فاطمة الزهراء التي تشرف على الكون وتقضي الحوائج وتعلم كل شيء وترى حتى الباسوورد الذي ندخله ،، وهي التي تشفينا وتغيثنا ،، وترانا وتسمعنا ،،
انظروا إليها :
ومن نبوع الدم من ثدييها * يعرف عظم ما جرى عليها
وجاوزوا الحد بلطم الخد * شلت يد الطغيان والتعدي
فاحمرت العين وعين المعرفة * تذرف بالدمع على تلك الصفة
ولا يزيل حمرة العين سوى * بيض السيوف يوم ينشر السواء
وللسياط رنة صداها * في مسمع الدهر فما أشجاها
بدون اسمGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية
أكثر...