استكمال للسؤال فى هذا الرابط :-

http://ejabat.google.com/ejabat/thre...df3766f29f0a9a
__________________________________________________ _________________
استكمال للأدلة التى تثبت أن صهيون فى أشعياء 28 كانت بمعنى الأرض العطشة الصحراوية وليس أورشليم

الدليل الثالث :-
_________________
السؤال هنا هو :-
_________________
ما هو النص الموجود فى أشعياء 28 فيه نص عن ((الأمة الأخرى)) التى سينتقل اليها الكرم (ملكوت الله )؟؟؟
نريد النص فى أشعياء 28 يتكلم عن شعب أخر وناس أخريين غير بنى اسرائيل وان هذه الأمة مرتبطة بحجر الزاوية ؟؟؟!!!!!!!!!!!!!
وهذا النص بالتأكيد موجود فى أشعياء 28 لأن المسيح عليه الصلاة والسلام ذكرهم و تحداهم بهذا النص

باختصار :-
________
1- المسيح عليه الصلاة والسلام يخبر اليهود بانتقال ملكوت الله عز وجل الى أمة أخرى عندما قال لهم ان الكرم سيصير لأخرين (لوقا 20: 16 ، متى 21: 41 – 43 )


2- اليهود رفضوا تصديق ما يخبرهم به المسيح عليه الصلاة والسلام عندما قالوا له (حاشا) (لوقا 20: 16)
20: 16 ياتي و يهلك هؤلاء الكرامين و يعطي الكرم لاخرين فلما سمعوا قالوا حاشا (انجيل لوقا – الفانديك)


3- فيتحداهم المسيح عليه الصلاة والسلام ويؤكد لهم صحة كلامه ((مستشهدا)) بنبوءة أشعياء فى سفر اشعياء 28 والتى تتكلم عن (حجر الزاوية ) (لوقا 20: 17- 18 ، متى 21: 42- 44 )
انجيل لوقا :-
20: 16 ياتي و يهلك هؤلاء الكرامين و يعطي الكرم لاخرين ((فلما سمعوا قالوا حاشا))
20: 17 ((فنظر اليهم و قال اذا ما هو هذا)) المكتوب الحجر الذي رفضه البناؤون هو قد صار راس الزاوية


4- فطالما ان المسيح عليه الصلاة والسلام يتحداهم ويذكرهم بنبوءة أشعياء 28 عن حديثه عن انتقال الكرم الى كرامين أخرين (انتقال ملكوت الله عز وجل الى أمة أخرى )
فهذا يعنى أنه يوجد فى سفر اشعياء 28 اشارة وحديث عن الأمة الأخرى التى سينتقل اليها ملكوت الله عز وجل وتأخذه من بنى اسرائيل ، وهذه الأمة الأخرى لها علاقة بالحجر الذى سيصير رأس الزاوية
واذا بحثنا فى أشعياء 28 عن الاشارة والحديث عن الأمة الأخرى التى ستأخذ ملكوت الله عز وجل من بنى اسرائيل فاننا سنجد انه يوجد نصان :-
--احدهما فى العدد (11) الذى يخبرهم بأن الله عز وجل سيكلمهم بلسان أخر (أى شخص من أمة أخرى غير أمتهم)
28: 11 انه بشفة لكناء و بلسان اخر يكلم هذا الشعب (الفانديك)

--والثانى العدد (16) الذى يكلمهم عن حجر الزاوية ويخبرهم بأنه سينشأ فى (صهيون)
28: 16 لذلك هكذا يقول السيد الرب (((هانذا اؤسس في صهيون حجرا ))) حجر امتحان حجر زاوية كريما اساسا مؤسسا من امن لا يهرب (الفانديك)



مما يؤكد أن ((صهيون )) فى العدد 16 من هذا الاصحاح قبل أن يقوم علماء اليهود بوضع التشكيل عليها لم تكن تعنى أورشليم أبدا ولكن الع** هو الصحيح فهى تعنى مكان أخر بعيد عن بنى اسرائيل تماما
فقد كانت بمعنى الأرض العطشة الصحراوية

(يتبع فى الملحق)

ع. الغيم 2حوار الأديان-Google إجابات-المسيحية-الأديان والمعتقدات-الإسلام


أكثر...