فذهبت اليه و قلت له ماذا تصنع قال لي اتبول فضربته بسباحتي على وجهه و قلت له يا جاهل لا تتبول واقف و تبول و أنت قاعد فأجهش الاخ بالبكاء و ذهب لشام للجهاد وهو الان شهيد مع حور العين في الجنة

وهابي عتيق (منشق عن الدين الوهابي)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-السعودية-العالم العربي


أكثر...