عندي شك مثلا أن الأيات المخترعة والمنسوبة إلى مسيلمة أن يكون هو فعلا قائلها لأن السذاجة واضحة في هذه الأيات كأنها متعمدة ، ولأن أتباعه حسب بعض الروايات قد وصلوا إلى رقم كبير في ذلك الزمان ففي بعض الروايات وصل العدد ل 200ألف إنسان ولأن جيشه كان على إستعداد للقتال من أجله رغم أنه لم يكن كل جيشه من قبيلته حسب بعض الروايات ولأن الأدب الجاهلي كان جيداجدا ، فالسذاجة الفكرية لا يمكن أن تنطلي هكذا بسهولة على 200ألف إنسان
إن القصص الغريبة اللامنطقية عن مسيلمة بأنه كان ذو أخلاق فاسدة ويدعوا للفساد رغم أنه كان هو وقبيلته من بيئة دينية حسب بعض الروايات بيئة مسيحية وأنه مع ذلك قد وجد ذلك العدد الكبير من الأتباع أيضا قصص مدعاة للشك
من القصص الغريبة أن محمد لم يحارب مسيلمة في حياته وترك أمره يستفحل رغم أن محمد في حياته أرسل جيشا لمحاربة الروم حسب بعض الروايات ، و كان الأولى على محمد كرجل دين محاربة مسيلمة من أن يحارب جيش روميا
طبعا من يقرأ تفاصيل بعض القصص عن مسيلمة بعقل و يتفكر عن حق سيجد سذاجة وغباء في هذه القصص وكأنها روايات ألف ليلة وليلة ولكن كاتبها مستواه الثقافي كمستوى ثقافة طفل

dian التاريخ - Google إجابات


أكثر...