وَ اليُومْ ذَكرَى لَحُزنِ الأمَس ، وَ غَداً خَوفاً أنْ يُشابَه الأمَس ، فمَتىّ سَنعِيشْ ؟! mahdi. (Mahdi bouchareb)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-الحب أكثر...
عرض سحابة الكلمة الدلالية
قوانين المنتدى