يرغب کل مسلم بالعيش في مجتمعنا، لتواجده في بلد الاسلام و النبوة، و أيضا لتسمية حاکم هذا المجتمع بخادم الحرمين الشريفين، و هذه الرغبة تصل ذروتها عندما يعرف المرء أن دستور هذا المجتمع هو القرآن الکريم أو کما يدّعا. لکن اذا ما عشت في هذا المجتمع و لمدة قصيرة و تجولت في الشوارع و الأسواق، و أيضاً الدوائر الحکومية، ستر

أكثر...