ومما قال قدس سره أيضاً في كتابه عقود الجواهر النورانية :
النظر و القراءة في كتب الفقهاء الأصوليين أمواتهم و أحيائهم إن أريد بها التدرّب في الإطلاع على كلام الأصحاب و فهم دقائق كلامهم و الخوض معهم في تحقيق نقضهم و ابرامهم فلا بأس به إلا أن هذا لا يكون إلا بعد تحصيل الأهم و الأوجب كما اشرنا إليك فيما سبق ، و إن أريد العمل بما اشتملت عليه من الفتاوى و التقليد لمصنفيها فإنه ممنوع، على أن مصنفي هذه الكتب قد منعوا من الأخذ بكتبهم بعد موتهم لإتفاقهم على عدم جواز تقليد الميت .

على أن مصنفي هذه الكتب قد منعوا من الأخذ بكتبهم بعد موتهم لإتفاقهم على عدم جواز تقليد الميت .
على أن مصنفي هذه الكتب قد منعوا من الأخذ بكتبهم بعد موتهم لإتفاقهم على عدم جواز تقليد الميت .
على أن مصنفي هذه الكتب قد منعوا من الأخذ بكتبهم بعد موتهم لإتفاقهم على عدم جواز تقليد الميت .
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ~~~~~~~~

هنا تدليس واضح فتقليد الميت ابتداءاً لايصح ولكن ليس عند كل العلماء الاصولية فمثلاً آية الله محمد اسحق
الفياض دام ظله والذي موجود حالياً يجوز هذا التقليد وكذلك تصانيف المجتهدين المتوفين من مؤلفات تبقى
للدراسة لكل من رغب وانما يقصد فقط الفتاوي من هذا الحكم , ويجب ملاحظة الفرق بين التقليد ابتداءاً وبين
البقاء على تقليد الميت الجائزة ,

هناك تدليس مقصود بهذه الاقوال

hidhid2 (خليفة المصطفى علي المرتضى)جوار الأديان-الأديان والمعتقدات-الإسلام


أكثر...