الهمجية أو التخلف في حد ذاته ليس المشكلة, فهناك الكثير من المتخلفين و الهمجيين حول العالم حتى في دول العالم الثاني و الاول, لكن السؤال الأدق هو: لماذا المفكرين و العاقلين اللذين مطموسين تحت الانقاض,

يعني هل البيئة هي أصبحت بيئة لا يحكم فيها إلا الهمجي و المتخلف و المفكر يخاف ان يقول كلمة الحق فيتم قتاله و الضرر به؟ أم لأن نسبة المتخلفين و الهمج في الشرق الاوسط تعدت نسبتهم في معظم الاماكن الأخرى حول العالم ؟

بدون اسمعلم النفس-العلاقات الإنسانية-الإسلام-مصر


أكثر...