دائما من تهريج الوهابية أنهم يقولون أن الكلب معاوية كتب الوحي ولا يمكن أن يكفر وهو كتب االوحي

تعالو نرى الحقيقة

العاوية من الطلقاء أي بعد 20 سنة من نزول القرآن اسلم غصبا عنه

ثانيا لم ينزل شيئ بعد الفتح سوى بضع أيات لم تحتاج لمعاوية لكتابتها
ثالثا و إن فرضنا أنه كتب فهناك من كتب الوحي قبل معاوية و ارتد ومنهم
عبد الله بن خطل الذي قتله المسلمون و بن أبي السرح الذي ارتد وعاد للإسلام زمن عثمان وهؤلاء كتبو الوحي صراحتا و ارتدو أما معاوية لم يوجد حديث قطعي يثبت أنه كتب و حتى وإن كتب فذلك لليس فضيلة لرأس البغاة

و لضمائركم العفنة الميتة واسع النظر

معاوية المجرم (سني وأفتخر و فاضح لمعاوية)التاريخ-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...