وبأنها ستحفر بدلا عنه مقابل حصة من البترول لكنه رفض واستمر وبعد اكماله كان ينقصه معدات التكرير والتصفية..الخ
فاحتاج لمساعدة بريطانيا وقال: "لنا 99.99 بالمئة ولكم 0.01 بالمئة ولمدة 6 أشهر فقط مقابل إحضار المعدات لي ولأولادي", وبالفعل صدمت بريطانيا من صلابة هذا الرجل وكان من أثر الصدمة وفاة وزير البترول والمعادن في بريطانيا.

قام بعد ذلك الملك بتركيب المعدات مع أولاده وهكذا صار البترول ملكهم ومن عرق جبينهم فما أعطوه للشعب فمن كرمهم وإلا فكيف يريد أهل الفتن أن يأخذوا من عرق جبين آل سعود؟!!@#$!

سماحة السيد (حسن علامة)Google إجابات-العلاقات الإنسانية-السعودية-العالم العربي


أكثر...