- تطبيق لشرع الله تعالى
- والسمع والطاعة لوُلاة الأمر

و قد بيّن الرسول صلى الله عليه و سلم هذا الأمر الذي يحتاجه المسلم في حياته ، عن العرباض بن سارية قال : وَعَظنا رسول الله صلى الله عليه و سلم يوماً بعد صلاة الغداة موعظة بليغة ذرفت منها العيون و وَجَلت منها القلوب فقال رجل : إن هذه موعظة مودع فماذا تعهد إلينا يا رسول الله ؟ قال : " أوصيكم بتقوى الله و السمع و الطاعة و إن تأمَّر عليكم عبد حبشي ، فإنه من يعش منكم يرى اختلافاً كثيراً ، و إياكم و مُحدثات الأمور فإنها ضلالة ، فمن أدرك ذلك منكم فعليه بسُنَّتي و سُنَّة الخلفاء الراشدين المهديين عُضُّوا عليها بالنواجذِ " (قال الترمذي هذا حديث حسن صحيح) .

أبو بكر المسلمGoogle إجابات-العالم العربي-الإسلام-الجزائر-الثقافة والأدب


أكثر...