قالوا لي إذا ما تمتعت فأنا ناصبية ،، أكره أضلاع الزهراء ع وأخالف آل محمد ،، وقالوا لي المتعة إجباري وإلا سآتي يوم القيامة وعورتي مقطوعة ،، يعني لا بد أنسدح في الطريق لا بد ،،، شو اسوي ؟ وإذا ما تمتعت ملعونة ؟

من خرج من الدنيا ولم يتمتع جاء يوم القيامة وهو أجذع - أي مقطوع العضو).
( المرجع : تفسير منهاج الصادقين 2 :495 )

- و بالإسناد عن ابن عيسى عن ابن الحجاج عن العلا عن محمد بن مسلم عن أبي عبد الله (ع) أنه قال لي تمتعت قلت لا قال لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة

عن أبي عبد الله (ع) قال ما من رجل تمتع ثم اغتسل إلا خلق الله من كل قطرة تقطر منه سبعين ملكا يستغفرون له إلى يوم القيامة و ****ون متجنبها إلى أن تقوم الساعة و هذا قليل من كثير في هذا المعنى
http://www.al-shia.org/html/ara/book...har100/b19.htm

رَائعََُُالعلاقات الإنسانية


أكثر...