لو عندك شيعي يحب أضلاع الزهراء وأضلاع آل محمد بشكل عام ،، ولكنه يتمتع بالبنات في الفنادق المجرثمة ،، وعندك وهابي ناصبي يكره أضلاع الزهراء ع ، ويكره ضلع أبي عبد الله ع ، ولكنه نظيف وما يحب الا مرأة واحدة فقط ،، من تتزوجين ؟



ما حكم التمتع بالمشهورات بالزنا ؟ وكذلك اللواتي يعملن في بعض الفنادق وانا اعرف بانهن يخرجن من غرفة ويدخلن في اخرى ( أي عملهن الزنا ) ؟
الفتوى:
الاحوط وجوباً ترك التمتع بهن إلا بعد التوبة, ويمكن الرجوع في المسألة الى من يفتي بجواز التمتع بهن مع رعاية الاعلم فالاعلم بعد سماحة السيد حفظه الله.
http://www.alseraj.net/ar/fikh/2/?Tz...5094365&1&30&1

رائعَُُحوار الأديان-الأديان والمعتقدات


أكثر...