إيران كدولة لا يشكل فيها الفرس إلا 50 % من السكان هناك 50% أقليات عرقية ضاقت ذرعا بالفرس وبالحكومة المجوسية العنصرية التي تحتل أراضيهم وخيراتهم وهؤلاء الأقليات هي الأحواز العرب و الأزاريين الترك والبلوش والأأكراد و التركمان

وكل هذه الأقليات هي في حالة غضب من الدولة المجوسية الفارسية الشيعية التي لا تمثلهم ولا تمثل مصالحهم وبالع** الأضطهاد الشيعي الإيراني قائم على هذه الأقليات فيمكن للعرب أن يستخدموا هؤلاء الأقليات ويدعموهم بالسلاح وبالسياسة لإنشاء حركات انفصالية لكل قومية كنوع من زلزلة الدول الإيرانية المجوسية وتقسيمها إلى دويلات فالأحواز ستنضم للعالم العربي والأزاريين الترك سينضموا لدولة أذربيجان الأم والأكراد سينضموا لأكراد العراق والبلوش سينشؤوا دولتهم وسيقوم التركمان بالأنضمام لتركمانستان

ويهذه الطريقة نقوم بتحجيم الدولة الإيرانية المجوسية وإضعافها وكما هي تتدخل في الدول العربية فمن حقنا كعرب وكمسلمين أن نتدخل في شؤونهم كما يفعلون في سوريا والعراق وهذه الخطة ستكون ناجحة لكن تحتاج لجهود ولسياسة ولموقف عربي موحد ودعم مالي وكلها إن ئاء الله موجود لكن بحاجة لتنفيذ

حربي من الحجازGoogle إجابات-العلاقات الإنسانية-الأديان والمعتقدات-العالم العربي-الإسلام


أكثر...