أيَامْ تَذهَبْ وَ لأ تعَوُد أيَامْ تَاخُذ مِنَا أعَز مَا نمَّلُگ فَ لنْ يبقَّىَّ لنا سَّوُىَّ ألبُكاء علىَّ ألأطلال أو سَّباقاً مَع ألزمَنّْ لنتصَّالح مَع مَنْ جَرحنَّاهُمْ فَ لــ رُبمَّا ياتي غَداً يكَوُنونْ أو نكَوُن فيّْ خَبْر كَانْ

سالي احمدالحب


أكثر...