عندما سلّمت على صديقي في الجامعة، حسّيت أنه متضايق من شيء ما.
و لم ينظر لي وقت السلام, و كان مزاجه متعكّر.
فلمّا رجعت البيت، جريت و كلّمته ع الواتس آب, و قلتله: أنتَ زعلان منّي !
قال: لا .. معقول أزعل منّك أنتَ ! أنتَ حبيبي.
قلتله: أنا لما أحس أن فيه أحد زعلان منّي لازم أتأسف له علشان ما قدر أنام بالليل ##
قال: لالا مستحيل أزعل منّك.
بعدين رسم لي قلب

أكثر...